عنوان المقالة:تهنئة مع أجواء الاحتفالات الوطنية - العزيزة - للبِلاد - سَلطَنة عُمان، الشقيقة الغالية -
د. جَمِيل سعُود آل مُنَيِّع العنزيّ | Dr. Jameel Saud Al-Munaie Al-Enezi | 5192
Publication Type
ScientificArticle
Arabic Authors
د. جَمِيل سعُود آل مُنَيِّع
English Authors
Dr. Jameel Saud Al-Munaie
Abstract
* تَهْنِئَةٌ * إِنَّ حَوَاسَّنَا لَتُلَاصِقُ شَذَىً - قَدْ فَاحَ عِطْرًا، يَقْطُرُ - مِمَّا تُكِنُّهُ قُلُوبُنَا شَطْرَ - جِهَةَ - سَلْطَنَةِ عُمَانَ - الشَّقِيقَةِ الشَّامِخَةِ، مِنْ مَشَاعِرَ فَيَّاضَةٍ مُرْهَفَةٍ - يَعْرُوهَا تَقْدِيرٌ - آكَدٌ لِلْأَحِبَّاءِ - مَعَ أَجْوَاءِ الِاحْتِفَالَاتُ الْوَطَنِيَّةُ - الْعَزِيزَةِ - لِلْبِلَادِ - سَلْطَنَةِ عُمَانَ - الشَّقِيقَةِ، الْغَالِيَةِ -. وَكُلُّ عَامٍ وَمَزِيدًا مِنَ التَّقَدُّمِ وَالتَّطَوُّرِ - الْمُتَأَلِّقِ - لِلْبِلَادِ - سَلْطَنَةِ عُمَانَ الشَّقِيقَةِ الْحَبِيبَةِ، وَبِلَادِنَا الْغَالِيَةِ، وَسَائِرِ الْبِلَادِ الْخَيِّرَاتِ - وَهِيَ تَرْفُلُ بِالْأَمْنِ وَالْأَمَانِ، فِي ظِلِّ تَأْيِيدِ الْمَوْلَىٰ - سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ - لِوُلَاةِ أمْرِهَا - حَفِظَهُمُ اللهُ، وَوَقَاهُمُ السُّوءَ وَمَا يُكَدِّرُ خَاطِرَ شَعْبِهِمُ الْوَفِيِّ الْمُحِبِّ لَهُمْ -. وَبُورِكْتِ يَا عُمَانَ - الْمَجْدِ، وَالْخَيْرِ، وَالْبَرَكَةِ - وَنَحْنُ نُبَارِكُ. وَرَجَاؤُنَا وَدُعَاؤُنَا لِلْعِبَادِ - الْأَكَارِمِ - وَالْبِلَادِ - الْخَيِّرَةِ - وَوُلَاةِ أَمْرِهَا - وَزَادَهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ وَكَرَمِهِ وَعِزَّتِهِ -، يَسْبِقُ عَاطِرَ جَمِيلِ تَهَانِينَا الْقَلْبِيَّةِ الصَّادِقَةِ الْمُفْعَمَةِ بِالْغِبْطَةِ، وَالْمَقْرُونَةِ بِخَالِصِ الْوُدِّ وَالسُّرُورِ. وَتَحِيَّاتُنَا - طَالَ عُمُرُكُمْ - مِنْ جُمْهُورِيَّةِ أَلْمَانيَا الِاتِّحَادِيَّةِ - الصَّدِيقَةِ -. مُسْتَشَارُ الْهَيْئَةِ الِاسْتِشَارِيَّةِ - الْأَسْبَقُ - لِلْمَجْلِسِ الْأَعْلَىٰ لِدُوَلِ الْخَلِيجِ د. جَمِـيل سعُـود المنَـيِّع عُضْوُ هَيْئَةِ التَّدْرِيسِ بِجَامِعَةِ الْكُوَيْتِ
Publication Date
11/22/2021
Publisher
نُشرت على أشهَر مواقع التواصل الاجتماعي، وبعض المواقع الإلكترونية.
Volume No
Issue No
Pages
صفحة كاملة
File Link
تحميل (0 مرات التحميل)
Keywords
كُلُّ عَامٍ وَمَزِيدًا مِنَ التَّقَدُّمِ وَالتَّطَوُّرِ - الْمُتَأَلِّقِ - لِلْبِلَادِ - سَلْطَنَةِ عُمَانَ الشَّقِيقَةِ الْحَبِيبَةِ، وَبِلَادِنَا الْغَالِيَةِ، وَسَائِرِ الْبِلَادِ الْخَيِّرَاتِ - وَهِيَ تَرْفُلُ بِالْأَمْنِ وَالْأَمَانِ، فِي ظِلِّ تَأْيِيدِ الْمَوْلَىٰ - سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ - لِوُلَاةِ أمْرِهَا - حَفِظَهُمُ اللهُ، وَوَقَاهُمُ السُّوءَ وَمَا يُكَدِّرُ خَاطِرَ شَعْبِهِمُ الْوَفِيِّ الْمُحِبِّ لَهُمْ -
رجوع