عنوان المقالة:تهنئة مع أجواء الاحتفالات الوطنية - العزيزة - للبِلاد - دولة الإمارات العربية المتحدة، الشقيقة الغالية -
د. جَمِيل سعُود آل مُنَيِّع العنزيّ | Dr. Jameel Saud Al-Munaie Al-Enezi | 6066
- Publication Type
- ScientificArticle
- Arabic Authors
- د. جَمِيل سعُود آل مُنَيِّع
- English Authors
- Dr. Jameel Saud Al-Munaie
- Abstract
- * تَهْنِئَةٌ * إِنَّ حَوَاسَّنَا لَتُلَاصِقُ شَذَىً - قَدْ فَاحَ عِطْرًا، يَقْطُرُ - مِمَّا تُكِنُّهُ قُلُوبُنَا شَطْرَ - جِهَةَ - دَوْلَةِ الْإِمَارَاتِ الْعَرَبِيَّةِ الْمُتَّحِدَةِ - الشَّقِيقَةِ الشَّامِخَةِ، مِنْ مَشَاعِرَ فَيَّاضَةٍ مُرْهَفَةٍ - يَعْرُوهَا تَقْدِيرٌ - آكَدٌ لِلْأَحِبَّاءِ - مَعَ أَجْوَاءِ الِاحْتِفَالَاتُ الْوَطَنِيَّةُ - الْعَزِيزَةِ - لِلْبِلَادِ - دَوْلَةِ الْإِمَارَاتِ الْعَرَبِيَّةِ الْمُتَّحِدَةِ، الشَّقِيقَةِ الْغَالِيَةِ -. مَا شَاءَ اللهُ، تَبَارَكَ الرَّحْمٰنُ؛ أَنْعِمْ وَأَكْرِمْ بِهَا مِنْ بِلَادٍ - حَبِيبَةٍ، مُبَارَكَةٍ -: أَسْبَغَ اللهُ - جَلَّ فِي عُلَاهُ - عَلَيْهَا نِعَمَهُ؛ نَهْضَةٌ كُبْرَىٰ، مُتَنَوِّعَةٌ وَمُتَأَلِّقَةٌ - بِوَفِيرِ فَضْلِهِ وَكَرَمِهِ غَيْرِ الْمَمْنُونِ، وَعَظِيمِ إِحْسَانِهِ غَيْرِ الْمَقْطُوعِ؛ ذَاعَ - شَهُرَ - صِيتَهَا فِي الدُّنْيَا؛ خَيْرًا - تَسْتَحِقُّ الْإِشَادَةَ بِهَا، عَلَىٰ مُخْتَلَفِ الْأَصْعِدَةِ. فَهٰذَا هُوَ عَهْدُنَا بِهَا دَائِمًا - مِنْ عَظِيمِ جُودِ الْمَوْلَىٰ الْكَرِيمِ، وَعَطَايَاهُ الْعَلِيَّةِ - فِي سُمُوِّ تَأَلُّقٍ يَجُرُّ تَأَلُّقًا ... وَمِنْهُ لِلْأَعْلَىٰ وَالْأَدْوَمِ إِنْ شَاءَ اللهِ تَعَالَىٰ. ( إِنَّهَا حَقًّا فِي قِصَّةِ حُبِّنَا لِوُلَاةِ أمْرِهَا - آسِرِيِّ الْقُلُوبِ - وَدَوْلَةِ - إِمَارَاتِ - الْعِزِّ، وَالْفَخْرِ، وَالْمَجْدِ وَالْعَطَاءِ - وَأَهْلِهَا - الْأَوْفِيَاءِ - ) وَكُلُّ عَامٍ يُبْهِرُ الْعَالَمَ مَزِيدٌ مِنْ تَّقَدُّمِ وَتَّطَوُّرِ وَفَخَارِ دَوْلَةِ الْإِمَارَاتِ الْعَرَبِيَّةِ الْمُتَّحِدَةِ - الشَّقِيقَةِ، الْحَبِيبَةِ - وَهِيَ تَرْفُلُ بِالْأَمْنِ وَالْأَمَانِ، فِي ظِلِّ تَأْيِيدِ الْمَوْلَىٰ - سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ - لِوُلَاةِ أمْرِهَا - حَفِظَهُمُ اللهُ، وَوَقَاهُمُ السُّوءَ وَمَا يُكَدِّرُ خَاطِرَ شَعْبِهِمُ الْوَفِيِّ الْمُحِبِّ لَهُمْ -. فَلمَقَامٍ جَلِيِّ السُّمُوِّ كَرِيمٍ وَلِلْفِدَاءِ؛ مَحَلُّ إِجْلَالٍ وَإِكْبَارٍ وَإِكْرَامٍ، مَشْفُوعًا بِعَاطِرِ الثَّنَاءِ وَجَزِيلِ الشُّكْرِ وَوَافِرِ التَّقْدِيرِ وَالْغَزِيرِ مِنَ الْعِرْفَانِ. وَبُورِكْتِ يَا إِمَارَاتِ - الْخَيْرِ وَالْبَرَكَةِ، وَالسَّعَادَةِ وَالرَّفَاهِ - وَنَحْنُ نُبَارِكُ. وَرَجَاؤُنَا وَدُعَاؤُنَا لِلْعِبَادِ - الْأَكَارِمِ - وَالْبِلَادِ - الْخَيِّرَةِ - وَوُلَاةِ أَمْرِهَا - وَزَادَهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ وَكَرَمِهِ وَعِزَّتِهِ وَنَصْرِهِ -، يَسْبِقُ عَاطِرَ جَمِيلِ تَهَانِينَا الْقَلْبِيَّةِ الصَّادِقَةِ الْمُفْعَمَةِ بِالْغِبْطَةِ، وَخَالِصِ الْوُدِّ - الْمَقْرُونَ بِالسُّرُورِ -. وَتَحِيَّاتُنَا - طَالَ عُمُرُكُمْ - مِنْ جُمْهُورِيَّةِ أَلْمَانيَا الِاتِّحَادِيَّةِ - الصَّدِيقَةِ -. مُسْتَشَارُ الْهَيْئَةِ الِاسْتِشَارِيَّةِ - الْأَسْبَقُ - لِلْمَجْلِسِ الْأَعْلَىٰ لِدُوَلِ الْخَلِيجِ د. جَمِـيل سعُـود المنَـيِّع عُضْوُ هَيْئَةِ التَّدْرِيسِ بِجَامِعَةِ الْكُوَيْتِ
- Publication Date
- 12/5/2021
- Publisher
- نُشرت على أشهَر مواقع التواصل الاجتماعي، وبعض المواقع الإلكترونية.
- Volume No
- Issue No
- Pages
- صفحة كاملة
- File Link
- تحميل (0 مرات التحميل)
- Keywords
- إِنَّ حَوَاسَّنَا لَتُلَاصِقُ شَذَىً - قَدْ فَاحَ عِطْرًا، يَقْطُرُ - مِمَّا تُكِنُّهُ قُلُوبُنَا شَطْرَ - جِهَةَ - دَوْلَةِ الْإِمَارَاتِ الْعَرَبِيَّةِ الْمُتَّحِدَةِ - الشَّقِيقَةِ الشَّامِخَةِ، مِنْ مَشَاعِرَ فَيَّاضَةٍ مُرْهَفَةٍ - يَعْرُوهَا تَقْدِيرٌ - آكَدٌ لِلْأَحِبَّاءِ - مَعَ أَجْوَاءِ الِاحْتِفَالَاتُ الْوَطَنِيَّةُ - الْعَزِيزَةِ - لِلْبِلَادِ - دَوْلَةِ الْإِمَارَاتِ الْعَرَبِيَّةِ الْمُتَّحِدَةِ، الشَّقِيقَةِ الْغَالِيَةِ -