عنوان المقالة:نشر اللغة العربية للعالم أجمع عن طريق تكنولوجيا الذكاء االصطناعي
د. معتز يوسف أحمد أبوعاقلة | Dr. Mutaz Yousif Ahmed Abuagla | 19016
نوع النشر
مقال علمي
المؤلفون بالعربي
د. معتز يوسف أحمد أبوعاقلة
المؤلفون بالإنجليزي
Dr. Mutaz Yousif Ahmed Abuagla
الملخص العربي
اللغة العربية هي لغة القرآن الكريم كلام الله، وهي لغة السنة النبوية القولية للحبيب المصطفي صلوات ربي وسلامه عليه، وهي لغة أهل الجنة في الجنة كما أخبرنا بذلك سيدنا محمد رسول الله صل الله عليه وسلم، لذلك علينا أن نساهم في نشرها وذلك بأن نجعلها اللغة الأولي عالمياً، خاصة ونحن نعيش في عصر تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، حيث يمكننا الاستفادة من الذكاء الاصطناعي في انتشار اللغة العربية وجعلها الأولي ونعيدها سيرتها الأولي فلقد كان المسلمون والعرب قديما وعلى مر العصور اصحاب ابداع وابتكار فلقد ابتكروا و اخترعوا و الفوا وصنفوا، ولهم الكثير من الابتكارات والاختراعات التى أبدعوا فيها و افادت البشرية ولو لا اختراعاتهم لما وصل العالم الى ما وصل اليه الآن لأنهم كانوا الأساس فقد كان لهم السبق في الكثير جدا من الاختراعات والتي منها انطلق العلماء الغربيون. والحمد لله الطرق والوسائل والأدوات التي تجعلنا نسترد موقعنا من جديد في الابداع والابتكار موجودة في هذا العصر عصر العولمة والذكاء الاصطناعي ومن خلال جامعاتنا في عالمنا الاسلامي والعربي نستطيع أن ننهض وتنتفض وتتحرك حتى نكون في القمة بل كذلك من خلال المنصات نستطيع أن ننشر اللغة العربية فمثلا تجمع العلماء والخبراء والباحثين في منصة أريد العلمية للناطقين بالعربية يبشر بخير كثير فهذا العدد الهائل من العلماء والخبراء والباحثين والذي تخطي المائة الف عالم وباحث وخبير بالتاكيد سوف يكون له شأن عظيم باذن الله وتوفيقه في نشر اللغة العربية فهولاء العلماء الاجلاء لهم الكثير من البحوث التي نشروها في موقع المنصة والذي يصل للعالم اجمع وكذلك المدونات والتغريدات وغيرها. كما توجد الكثير من المنصات والمبادرات التى انطلقت بواسطة كوكبة من العلماء المسلمون والعرب كمنصة ايفاد ومنصة استثمر وقتك، ومنصة مبادرة الجامعات السودانية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وهذه كأمثلة لا للحصر، يبشرنا كل ذلك بأننا قادمون ومتجهون الاتجاه الصحيح نحو نشر اللغة العربية لغة القرآن الكريم من أجل النهوض بأمتنا الاسلامية والعربية بل وبالعالم أجمع لنعيد سيرتنا الأولي في الريادة والسيادة والابتكار والاختراع والابداع. اللغـة األوىل عامليـاً، خاصـة ونحـن نعيـش يف عـر تكنولوجيــا الــذكاء االصطناعــي والتحــول الرقمــي، حيــث ميكننــا االســتفادة مــن الــذكاء االصطناعــي يف انتشـار اللغـة العربيـة وجعلهـا األوىل ونعيدهـا سـرتها األوىل فلقـد كان املسـلمون والعـرب قدميـا وعـى مـر العصـور أصحـاب إبـداع وابتـكار فلقـد ابتكــروا واخرتعــوا وألفــوا وصنفــوا، ولهــم الكثــر مــن االبتــكارات واالخرتاعــات التــي أبدعــوا فيهــا أفـادت البرشيـة
تاريخ النشر
01/09/2023
الناشر
مجلة صدي أريد العلمية الدولية - العدد 30
رقم المجلد
رقم العدد
30
رابط الملف
تحميل (0 مرات التحميل)
رابط خارجي
https://sada.arid.my/30.pdf
الكلمات المفتاحية
اللغة العربية، الذكاء الاصطناعي،.
رجوع