وضعية المرأة بين الأسرة وسرطان الثّدي.
جلطي مريم بنت محمد | Djelti Meriem
24/10/2020 القراءات: 1257
كانت ولازالت المرأة مصدر الحنان والحب للأسرة الّتي تعمل على جمع شملها، ومع تأثّر هذا العضو الأساسي في الأسرة لأحد أعضائه المركزيّة يُحدث اختلالا وفي بعض الحالات انشقاقا في الآراء والتوجّهات، فهي التي كانت دائما تسعى لجمعه، بإمكانها أن تكون سبب فرقته، فكيف تستطيع مواجهة هذا الواقع؟
*للتنشئة الاجتماعيّة دور هام في خلق مرأة عقلانيّة (لها القدرة على تقبّل المرض من خلال بعث روح المقاومة والتّفاؤل في أعضاء الأسرة وخاصّة الأبناء).تستطيع مواجهة المرض ومواجهة تحدّيات الأسرة في حدّ ذاتها بمختلف مسؤوليّاتها.
*يعتبر الوضع المادّي مهم في استقرار وثبات الحالة المرضيّة والوضع النّفسي الّذي تصنعه مساندة الأسرة بالدّرجة الأولى على اختلاف نماذجها.
المرأة، الأسرة، سرطان الثدي.
يجب تسجيل الدخول للمشاركة في اثراء الموضوع
مواضيع لنفس المؤلف