سجل في أريد


 

  • تفاصيل التسجيل
  • تاريخ التسجيل: 3 سنة

  • المهارات
  • الإدارة

  • الجامعة / المؤسسة
  • جامعة ابن خلدون – تيارت

من نفس الجامعة : 66
عرض الجميع

الموقع الشخصي

  • احصائيات الانشطة
  • معامل التواصل العلمي:1.00
  • نقاط النشاط التواصلي:3.80
  • عدد الزيارات:3920
  • عدد الاعجابات :0
  • المواضيع:1
  • المتابعون:6
  • المسجلون عبر هذا الحساب :0


الذين تتابعهم:7
عرض الجميع


نبذة مختصرة

الدكتورة عبيدي نصيرة من مواليد ١٦جانفي١٩٧٦ من الجزائر املك من الخبرة 28عاما في مجال التعليم . منها 8سنوات ادارة مدرسية للطور الابتدائي ،شاركت في العديد من الملتقيات الوطنية والدولية . ومتحصلة على العديد من الأوسمة الشرفية في العمل الاداري والتسيير البيداغوجي . وعديد الشهادات التكريمية والتقديرية من جهات متعددة في بلادي . متزوجة وام لخمسة اطفال .حفظهم الرحمان .



     

    بإمكانك إضافة المزيد من المواضيع أضف موضوع

    تتباهى اللغة العربية بكمالها أمام لغات العالم, إنها لغة محفوظة بإذن الله تعالى, فجهود علمائنا القدامى ستبقى دين في أعناقنا من أجل مواصلة احفاظ عليها.إن من الإنصاف لأصحاب اللغة و الادب و الكلام الذين سبقونا و على رأسهم العالم اللغوي المتفرد عبد القاهر الجرجاني ......يتبع


     عن عبقرية عبد القاهر الجرجاني اتحدث:  
     نظرية ((التعليق)) عند عبد القاهر الجرجاني تدرس دَوْرَ المتكلِّم في بناء الجملة, لا دور المتلقي في فهمها, فهو يتناول ((النَّظم ))من حيث هو صادرٌ عن المتكلم لهذا انطلق في دراسته للجملة من المعنى لا من المبنى...... يتبع

    عبقرية عبد القاهر الجرجاني اللغوية 

    ابتكر عبد القاهر نظريته في نظام بناء الجملة العربية من خلال عبارات صاغها في كتابه حيث تجسد ابتكاره في تبيان الفرق بين نظم الحروف لصياغة كلمة, و نظم الكلمات لصياغة جملة, وهنا تجنب العشوائية في نظم الكلمات وذلك لما يحصل على مستوى الذهن .....يتبع

    قد حاول بعض اللغويين الجمع بين الدلالة المعجمية لكلمـة ” نـص” في العربية والفرنسية والإنجليزية، مع الإشارة إلى وجود فوارق دلالية بين تلك المعاجم، ناتجة عن التداول اللساني الذي يترجم نمطا حضاريا من الاستخدام اللغوي، ولاشك في أن معاني (نص) في القديم غيرها في الحديث، وعند العرب غيره

          يعد تحليل الخطاب من أحدث اتجاهات البحث في ميادين علوم اللغة , لم يكتسب شرعيته في الأوساط العلمية الاّ في السّنوات الأخيرة, بعد أن انطوى إهتمام اللسانيات الحديثة في بواكير نشأتها بمجال محدود للغاية انحصر في استكشاف الوحدات الصغرى في كل مستويات اللغة, , ان الدرس اللساني

     الملفوظ:L'énoncéلملفوظ:L'énoncé الملفوظ نتيجة (Résultat) ، إنه نتاج إجرائي وعملي ، لساني واجتماعي ، أما الجملة فإنها تنتمي إلى بنية نظرية ، مجردة ومستقلة ، خاضعة للوصف النحوي. فعبارة ( ممنوع التخين) ، تُعدُّ جملة إذا جرّدناها من كل سياق ، وهي ملفوظ إذا سُجِّلت في سياق معيّن ، كأ

    حينما حدد ديبوجراند وديسلر المعايير السبعة للنصيّةTextuality أي ما يكون به المنطوق أو المكتوب نصاً، جاء معياري السبك والحبك متعلقان بترابط النص، وهما معياران مختصان بصلب النص Text Centred وقد بحث العالمان وغيرهما من الدارسين، عن الأدوات او الوسائل اللغوية التي تؤدي الى سبك س

    مكانه المهارات اللغوية في طرائق تعليم اللغات مما لاشك فيه ان تعليمية اللغات كانت منذ بداية النصف الثاني من القرن الماضي ، ولا تزال ، من العلوم التي حققت نجاحا كبيرا سواء بالمفهوم العام أي تعليمية العلوم ، سواء منها التجريبية أو الاجتماعية ، أو بالمفهوم الخاص في مجال تعليم اللغة