الحياةُ عبارة عن بابين،بابّ تدخُل منه لحضة ولادتك حين يفرح الكل،أما الباب الثاني فهو باب لا يعلم أحدنا متى يُفتح له، فالأمر بيد الله،و إذا أتتك فرصة لسؤال من هم مرو من عبرور الباب الثاني،ستجد ربما نفس الأجوبة،و هي أن المدة بين الباب كرمشة عين، لذلك استثمر وقتك في مرضاة رب العباد.

اختيار من يرونك قادر على فعل شيء، لا مقارنة له مع اختيارك لمن بمجرد تحاورك معهم عن أحلامك تراهم يضحكون باستهزاء قائلين لك دعك من هذه التخيلات إنها ليست لمثلك,فاختر و أحسن الاختيار،فأغلبنا يحتاج شيئًا من التحفيز