- تفاصيل التسجيل
- تاريخ التسجيل: 4 سنة
- الأسماء:أ.د. جواد الدلو، ا.د. سليمان المزين، أ. د. زكريا الزميلي، أ. د. محمود ابو دف، أ. د. أسعد أبو شرخ، أ.د. ضياء الدين زاهر، أ. د. عبد الفتاح زايدة، أ. د. منير رضوان، د. محمد الأغا
- المهارات
- البحث العلمي الإنجليزية التخطيط الاستراتيجي
- الجامعة / المؤسسة
- وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية
- احصائيات الانشطة
- معامل التواصل العلمي:1.01
- نقاط النشاط التواصلي:4.35
- عدد الزيارات:2725
- عدد الاعجابات :0
- المواضيع:0
- المتابعون:7
- المسجلون عبر هذا الحساب :0
نبذة مختصرة
الاسم..د. سامية إسماعيل سكيك، أعمل مديرة لمدرسة المتميزون الحديثة، حاصلة على دكتوراه الفلسفة في أصول التربية من جامعة عين شمس بمصر مع توصية بالتبادل مع المراكز البحثية العربية، وماجستير الإدارة التربوية في أصول التربية بتقدير ممتاز، وبكالوريوس لغة إنجليزية بتقدير ممتاز، لدي العديد من الأبحاث المنشورة في مجالات تربوية متعددة، وكذلك في اللغة العربية، شاركت في العديد من المؤتمرات العربية والمحلية، ولا زلت أشارك في المؤتمرات عن طريق برنامج زووم في المؤتمرات الافتراضية، حضرت العديد من المؤتمرات والندوات وورش العمل، ولي العديد من المبادرات..اهتم بالمشكلات التربوية ومحاولة إيجاد لها عن طريق البحث وإيجاد الحلول الملائمة..أقمت عدة أيام دراسية بالشراكة مع الجامعات الفلسطينية، كما عقدت اول مؤتمر تربوي على مستوى فلسطين، بل والدول العربية..بعنوان ..الثانوية العامة في مدارسنا إلى أين؟..كما أهتم باللغة العربية وتطويرها وقد شاركت في المؤتمرات التي عقدها مجمع اللغة العربية الفلسطيني في غزة بعدة أبحاث..حصلت على العديد من الدورات في مجالات متعددة ومتنوعة وجاهيا وإلكترونيا..حضرت العديد من ورش العمل مع الفهرس العربي الموحد..حاصلة على لقب المديرة المتميزة لأربع مرات..حاصلة علة جائزة مجلس الأمناء لمجلس الوزراء للعام 2019..حائزة على لقب سيدة الوطن العربي..
دكتوراه
التخصص:العلوم التربوية
دكتوراه الفلسفة في أصول التربية
15/03/2014 - 25/11/2018
الماجستير
التخصص:العلوم التربوية
ماجستير الإدارة التربوية قسم أصول التربية
15/09/2005 - 16/06/2008
يحتاج البحث العلمي إلى قوة وعزيمة ورغبة في حل المشكلات المجتمعية
كل الشكر والتقدير لمنصة أريد على جهودها..من تميز لتميز إن شاء الله
إنّ من تنجذِب إليه فكرياً يكن جَميلاً فى عَينيك ومن هُنا فإن العَين ليْست نافذه العَقل وإنما العقل هو نافذه العين
الغاية من المعرفة هي أن يعلم الباحث بأنه لا يعرف..من ادعى العلم فقد جهل