• تفاصيل التسجيل
  • تاريخ التسجيل: 2 سنة
  • الأسماء:تماره خالد الدليمي الكاتبة تماره الدليمي

  • المهارات
  • المقالات التنمية الشخصية تصميم الأفكار تصميم الأزياء تقديم المقالات الأمور القانونية

  • الجامعة / المؤسسة
  • نقابة المحامين العراقين

الموقع الشخصي

  • احصائيات الانشطة
  • معامل التواصل العلمي:1.00
  • نقاط النشاط التواصلي:4.00
  • عدد الزيارات:7667
  • عدد الاعجابات :0
  • المواضيع:12
  • المتابعون:4
  • المسجلون عبر هذا الحساب :0



نبذة مختصرة

أمرأة ذات طموحات كثيرة ‎ كاتبة ✍️بقلم حر لايعرف خبث سياستنا و محامية عراقية مؤلفة كتاب (رحلة الارتقاء من عصر الشقاء) مهتمة بالكثير من مجالات التنمية الذاتية وعلوم الطاقة والعلوم الجنائية كاتبة مقالات ونصوص نثرية مشاركة مقالاتِ في العديد من الصحف الدولية والمحلية (صحيفة الزمان الدولية _راي اليوم) ومشاركة مقالاتِ في وكالات دولية ومحلية ( وكالة الاولى نيوز الدولية _ومركز ميترو الدولي لحقوق الانسان) ومشاركتها في المكاتب القانونية المحلية العراقية جميعها مثبتة في منصة كوكل البحثية مصممة ازياء وفوتوغرافية اسعى للوصول الى ابعد طريق يتمناه اي مجتهد طموح. بتسخير ما املك من احساس قوي من المسوولية والدافع القوي للعمل والاستفادة من المؤهلات والمهارات التي حصلت عليها من خلال تحصيلي الدراسي والتطور الذاتي في خدمة وتطوير مايحتاجه الاخرين من بعض هذه الخبرات البسيطة.


المؤهلات الاكاديمية

بكالوريوس

التخصص:القانون والشريعة
قانون
13/07/2017 - 13/09/2021

بكالوريوس

التخصص:العلوم التربوية
التربية البدنية وعلوم الرياضة
19/10/2012 - 19/10/2015



     

    بإمكانك إضافة المزيد من المواضيع أضف موضوع

    لكل ⁧‫#عصر‬⁩ جاهليته ونحن اليوم نجمع جاهلية كل العصور. 

    ثَمّة شعرة دقيقة بين؛ الشجاعة والتهوُّر، والترفُّع والتكبُّر، والتواضع والذُلّ، والحرص والمُبالغة، والتغافُل والتهاون، والتوكُّل والتواكُل؛ تلك الشعرة لا يزنها بمقياسها المُناسِب إلّا العاقِل، إذّ يستحضر معها أن "ما زادَ شيءٌ عن الحَدّ، إلّا وانقلَب إلى الضِدّ"

    نصائح للقانوني/ة ⁧‫#الناشئ‬⁩:

     ‏- تعلم الإنصات وأتقنه، فهو أحد مصادر قوتك. ‏
    - لا تحصر نفسك في مجال قانوني محدد، وانهل من العلم في جميع مجالات القانون، ثم إن شئت التخصص فبعد (3-5) سنوات.
     ‏- بناء العلاقات يتطلب مهارات (ذهنية- سلوكية)، تعلمها، بالقراءة وحضور البرامج المتخصصة، 

    إن لم يعش الإنسان وجودياً، فعلاقته مع الحياة علاقة لا مبالية وغير مسؤولة، وأعني أن تعيش وجودياً هو أن تختار مصيرك،الحياة ليست مسؤولة عن حزنك ولا تعفيك الظروف من المسؤولية بل اتخاذك الموقف اللازم من الحياة هو المسوؤل، لذلك أسأل نفسك هل أنا أعيش وجودي ‏هل أنا فعلا حر أن أختار ما أكون