- تفاصيل التسجيل
- تاريخ التسجيل: 20 يوم
- المهارات
- الجامعة / المؤسسة
- جامعة سيدي محمد بن عبدالله
- احصائيات الانشطة
- معامل التواصل العلمي:0.01
- نقاط النشاط التواصلي:
- عدد الزيارات:310
- عدد الاعجابات :0
- المواضيع:0
- المتابعون:1
- المسجلون عبر هذا الحساب :0
نبذة مختصرة
في ظل الاستعمار الحديث للذكاء الاصطناعي في مدارسنا, أصبح لزاما علينا التنسيق بشكل سلس مع الخبراء في صياغة المناهج والمهتمين بالشأن التربوي وجل المتدخلين في العملية التعليمية/ التعلمية, وذلك من أجل صياغة وابتكار حلول جدرية, تعزز قدراتهم الانشائية, التواصلية... عن طريق برامج ذ,إ.
البرمجة العصبية التي يتعامل بها الأباء مع أبنائهم تكون اما نتاجا لبنية تربوية مهيكلة أو عكس ذلك, أي لن تولد الا خرابا أسريا ومجتمعيا من بعدهم,
دهاء وغباء في نفس الوقت, هذا ما يميز الذكاء الإصطناعي, ولا مجال للشك, أنه لا يتحكم في زمام الأمور’ الى حدود اللحظة.
الباحث، اليوم، يشبه الصياد. فهو يلقي الطعم ليصطاد، لاكنه يجهل أنه طعم لأسياد البحار، من أمواج، إلى دواما، إلى قروش، فهو الصيد المنتضر. وهذا هو حالنا مع الذكاء الإصطناعي، نعتقد أننا نبحث عن المعلومة، لاكن في الاصل، المعلومة هي من تبحث عنا، ويبقى السؤال عن اصلها ومن وكلها وعن غرضها