عنوان المقالة:الإعلال بالحذف القياسي
رحمة شعبان علي انويل | rhma shaban ali enwil | 733
نوع النشر
مقال علمي
المؤلفون بالعربي
رحمة شعبان علي انويّل
المؤلفون بالإنجليزي
Rhma shaban ali enwil
الملخص العربي
ملخص البحث تبدو أهمية البحث في • معرفة مواضع الحذف سواء أكان في الحرف الزائد ، أم في فاء الكلمة ، أم في عينها ، أم في لامها ، ومعرفة الإعلال في الكلمات بالرجوع إلى تصاريف الكلمة المختلفة سواء بالرجوع للمضارع ، أم المصدر ، أم التصغير ، أم للتثنية ، أم للجمع ، أم لغيرها من التصاريف المختلفة للأسماء والأفعال . ويهدف البحث إلى • التعرف على قسمي الإعلال بالحذف إذ أنه ينقسم إلى قسمين: مقيس مطرد، وشاذ غير مقيس. فالأول: ما يكون لعلة تصريفية وسببه: إما الثقل كحذف همزة "أفعل" في المضارع، وفاء المثال، والعين في المضعف ، وإما التقاء الساكنين كما في الأجوف عند تسكين لامه، والفعل المعتل اللام, عند إسناده للواو، وهذا القسم هو المقصود في هذا البحث، و أما القسم الثاني: غير المقيس فهو: ما يكون لغير علة تصريفية ؛ مثل الحذف للتخفيف وللترخيم، وكحذف لام، يد، ودم، وأخ، ولا ضابط له، ويسمي: الحذف اعتباطا. • وكذلك التعرف على صور الإعلال القياسي المختلفة . • ومعرفة أن مثل (لم يدع ، ولم يرم ، ولم يسع ، و ادع ، وارم ، واسع )لا تعد من الإعلال بالحذف كما سنبين ذلك في البحث . • ومن أهدافه أيضا صون اللسان عن الخطأ في المفردات ، ومراعاة قانون اللغة في الكتابة ، فبمراعاة قواعده تخلو مفردات الكلام من مخالفة القياس التي تُخِلُّ بالفصاحة، وبلاغة المتكلمين. • وكذلك تعلُّم كيفية تغيير أبنية الأصل الواحد إلى أمثلة مختلفة ، للحصول على معاني كثيرة مقصودة ، لا تتأتى إلا بها . فالإِعـلال هو تغيرٌ يجري في أحرف العلة بالقلب ، أو الحذف ، أو التسكين ، وأحرف العلة ثلاثة الواو، والألف ، والياء ، ويلحق بها الهمزة ؛ لكثرة تغيرها .
تاريخ النشر
15/04/2019
الناشر
كلية الآداب زليتنالندوة العلمية الثانية للعلوم الإنسانية بكلية الآداب بالجامعة الأسمرية
رقم المجلد
رقم العدد
الصفحات
25
رابط الملف
تحميل (1 مرات التحميل)
الكلمات المفتاحية
الإعلال، الحذف القياسي
رجوع