- تفاصيل التسجيل
- تاريخ التسجيل: 7 سنة
- المهارات
- تنظيم المناسبات ريادة الأعمال الإدارة التنمية الشخصية براءات الاختراع علاقات عامة تقديم المقالات إدخال البيانات الفنون والحرف
- الجامعة / المؤسسة
- جامعة طيبة
- احصائيات الانشطة
- معامل التواصل العلمي:1.00
- نقاط النشاط التواصلي:3.15
- عدد الزيارات:4556
- عدد الاعجابات :0
- المواضيع:3
- المتابعون:6
- المسجلون عبر هذا الحساب :0
نبذة مختصرة
بشائر محمد عبد القدوس قاسم طالبة دكتوراه علوم تربوية، حاصة على الماجستير في تخصص العلوم التربوية تخصص دقيق علم النفس التربوي، رسالة الدكتوراه في تخصص الإدارة التربوية، درست ماجستير مهني في تخصص تعديل السلوك، حصلت على الدبلوم في العلوم الشرعية وكذلك في تفسير القرآن كاملا، حصلت على البكالوريوس في تخصص التفسير وعلوم القرآن من جامعة طيبة، أعمل حاليا كمعلمة تحفيظ قرآن ونائبة مديرة وحدة المناهج والخطط الدراسية بالمركز الرئيسي بالجامعة الإسلامية بمنيسوتا، حصلت على عدة دبلومات تدريبية في مجال ادارة الاعمال والعلوم التربوية، حصلت على دورات في مجالات عدة من منصة درواق وإدارك ومهارة ودروب ، أطمح للموسوعية العلمية والتخصص الدقيق في العلوم التبوية، لدي أفكار ابتكارية في عدة مجالات كما أنني أسعى لتأسيس بعض العلوم بعد البحث الموسع.
الماجستير
التخصص:العلوم التربوية
ماجستير علوم تربوية
15/08/2021 - 01/08/2022
بكالوريوس
التخصص:العلوم الإسلامية والفقهية
تخصص تفسير وعلوم القرآن
15/07/2014 - 17/08/2018
دكتوراه
التخصص:العلوم التربوية
العلوم التربوية
13/08/2022 - قيد الدراسة
النشاطات الأكاديمية
بحث بعنوان الوحي وأحواله
أخرى
الدولة:المملكة العربية السعودية
18/02/2019
نائبة الرئيسة في نادي الأترجة
المشاركة في عمل تطوعي
الدولة:المملكة العربية السعودية
17/02/2018
عرض تحليل ديسك
إعداد وتقديم عرض تقديمي
الدولة:المملكة العربية السعودية
15/01/2018
الروحية الحديثة
إعداد وتقديم عرض تقديمي
الدولة:المملكة العربية السعودية
10/09/2017
جودة الغذاء
جمع بيانات
الدولة:المملكة العربية السعودية
10/05/2017
تلخيص كتاب التعلم أسسه ونظرياته وتطبيقاته
جمع بيانات
الدولة:المملكة العربية السعودية
16/04/2017
المدونات العلمية
تساؤلات.. هل يمكننا هيكلة العلوم.. ما الطريقة المثلى لكي يصبح الشخص موسوعيا في هذا العصر.. كيف يحرص الفرد على العلوم النافعة وإذا تمكن كيف هو الإبداع فيها.. كيف تنهض الامة المحمدية بشكل ثوري في هذا العصر.. كيف نحقق ثلاثية الحضارة وهي الاخلاق والعلم والعمل لكي نحقق الريادة
قال تعالى: (وذكرهم بأيام الله) ما يدل على مشروعية تخصيص المناسبة الشرعية كذكرى كيوم غزوة بدر، والذي له أثره الروحي على المسلم
إن الأمة المحمدية إذا استيقظت من نومها تستطيع إصلاح الفساد في الأرض في مدة قصيرة، وذلك باتباع الدين في أمر الدنيا والآخرة وقد قال الله تعالى عن القرآن (ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين)، وقال تعالى: (وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول،)، وقال تعالى: (كنتم خير أمة أخرجت للناس)
السلام عليكم.. عفوا سادتنا الكرام أعضاء منصة أريد والقائمين عليها جزاكم الله خير الجزاء
مقولة لا يعرف الحق بالرجال ولكن يعرف الرجال بالحق، مقولة من الذهب والامتثال لها مهم لكل باحث عن الحق وميزان الأمور... مقولة تلخص وتبين أن غير الحق هو ظلمة ومنقصة في صاحبه
خلال مشواري وإن كنت لا زلت في البداية،اتضح لي كثيرا أن من أكثر الأمور خيرية هو تصحيح مسار العقل فيمشي على نور الشريعة ويمتثل برؤى الحكماء،مهما تمخضت العلوم وتطورت لا بد للشخص أن يلجأ ويؤسس ويصوب طريقه في اكتساب الحكمة فنورها مختلف وبركتها كثيرة(ومن يؤتى الحكمةفقدأوتي خيرا كثيرا)
تصنيف العلوم في العصر الحاضر هو بكيفية محددة .. ولكن تعدد كيفيات وأساليب ومنهجيات التصانيف في العلوم المختلفة يفتح آفاقا كثيرة للإبداع العلمي والذي يؤدي للإبداع العملي ولكن لا بد من وضوح الأهداف للنجاح في هذا الأمر والالتزام بالأخلاق والأمانة العلمية
منصة أريد منصة تسهم في صناعة الحضارة الرصينة في العالم الإسلامي.. فلله دركم ونقدم لكم كل الشكر وماضون معكم بإذن الله تعالى على درب الخير والتميز
التأثير الكهرومغناطيسي للجسم وعلاقته بالحساسية.. بعد بحث في مرض الأكزيما.. وصلنا لفرضية تقول أن كل أنواع الحساسية التي يصاب بها الجسم والنفس مرتبط بكهرومغناطيسية الجسم
صناعة الحضارة وصناعة الثافة، لن تنهض الأمة الإسلامية إلا بتفعيل الشريعة الإسلامية في حياتها، ولكي تفعل الأمة الإسلامية التشريعات الإسلامية في حياتها يجب أن يكون هناك تفعيل للفلسفة الاسلامية في حياتها ومن متطلبات ذلك صناعة الحضارة المسترشدة بالدين الاسلامي
سؤال يحتاج لبحث دقيق.. كيف هو صناعة الحضارة في العالم وهل تستند على أطر علمية مفصلة أم هي على غير هذا الحال.. قد أكون جاهلة بهذا الأمر بشكل كبير.. ولكن نحن حاليا في تقدم بطيء جدا بالنسبة للإمكانيات المتوفرة ولكن نحتاج لتفكير ريادي ابداعي
العبادة نوعان: عبادة إجبارية، وعبادة اختيارية، قال تعالى: "وهدينه النجدين. فلاقتحم العقبة"،والعبادة الاجبارية هي الانسياق للقوانين التي خلقها الله، وهذا ينساق له جميع ما في الكون ولا يستطيع أحد الخروج عنه،والعلم المكتشف في كافة المجالات هي التعرف على تلك القوانين والتبصر بها
نشأت العلوم وازدهرت وتطورت وأصبحت المساهمات كثيرة ولكن لا بد من وضعها في الميزان والتفقه بفقه التعلم والتعليم وإنتاج العلوم فلكل منهم هديا إسلاميا مستنبطا من الكتاب والسنة وأفعال السلف الصالح المسندة، والمحاذاة عن ذلك قد نهانا الله عنها بأسلوب بديع تدعوا إلى الوسطية والاعتدال