العلم الجديد: فن الخداع البصري ووهم الخداع الفكري. رسالة لكل باحث.
17/06/2020 القراءات: 4499
منبع التكوين من مبدأ التفكير، الدين والسياسة والديمقراطية،متغيرات تحكمها علوم ودراسات في علم الفلسفة و علم النفس والإجتماع، التحليلات الفلسفية للواقع، تفرض على الباحث النظر في أبعاد التفكير البشري، من زوايا مختلفة، صاحب الفكرة قد يكون مجهول، والمتحكم في التفكير قد يكون بائع ذمة، كما قد يكون الغول عدسة تصوير يحملها شخص يحب الظهور، قد يتحول الحب إلى كره بصورة على التلفاز، وقد أخلق صراع أو أسفك الدماء، بنص تختلف فيه الأديان، لتغير الحشد يكفي أن ترفع الصوت، ولفرض الذات يكفي أن تجلب الأنظار، النظر للشيء من زاوية واحدة عند البعض يجب أن يكون لدراسة تحتمل معلومة واحدة، الإنزياح عن الوقع هو لب كل ما يدور من أفكار وصراعات في مجال العلم والتعليم، كرؤية بيكاسو للمربعات التكعيبية لأنه صاحب العلم، لتعرف الواقع عليك أن تخالف، ولتربط الأحداث بالواقع عليك أن تربط بين العصور والحضارات، النظر للذات يستوجب نظرا في النتائج، ليس كل ما ماهو صالح للتعلم للعامة والمختصين، التدقيق واجب، والنظر من الزوايا المختلفة واجب، فن الخداع البصري، نتيجة لخداع فكري. وهذا ما ينطبق على أغلب العلوم قيمة العلم من مدى صدق المعلومة، والتتقدم فيه يلزم البحث في كل العلوم والربط فيما بينها، لأن الواقع بحث في الذات البشرية، ومواكبة العصر واجب تفرضه الحاجة أقول:
فن الخداع والوهم الفكري.
الفن، العلم، التفكير،التعليم، التعلم.
يجب تسجيل الدخول للمشاركة في اثراء الموضوع
مرحبا بك الدكتور رضوان ضيف نسعد بك في منصة أريد ،فأهلا وسهلا ومرحبا موضوع جيد ولكن التخصص مطلوب تحياتي