سجل في أريد


 

  • تفاصيل التسجيل
  • تاريخ التسجيل: 8 سنة

  • المهارات
  • البحث العلمي

  • الجامعة / المؤسسة
  • جامعة مصراته

من نفس الجامعة : 66
عرض الجميع

الموقع الشخصي

  • احصائيات الانشطة
  • معامل التواصل العلمي:1.01
  • نقاط النشاط التواصلي:0.15
  • عدد الزيارات:1614
  • عدد الاعجابات :0
  • المواضيع:0
  • المتابعون:3
  • المسجلون عبر هذا الحساب :0

المُتابعون:3


نبذة مختصرة

تخرج وحصل على ليسانس اللغة العربية والتربية الإسلامية في جامعة ناصر 1993وحصل على ماجستير 2007 من جامعة مصراتة ، درس بجامعة مصراتة والمرقب(متعاونًا) اللغة العربية العامة والنقد الأدبي الحديث والأدب الحديث والأدب العباسي والإسلامي وموسيقى الشعر والأدب المقارن ووطرق تدريس اللغة العربية وهو مفتش للغة العربية والعلوم الشرعية بوزارة التعليم ويشغل منذ سبع سنوات مقعد رئيس قسم تفتيش علوم اللغات بمكتب التفتيش التربوي بمصراتة ليبيا ، يكتب الشعر والقصة القصيرة جدًا ، باحث في اللغة والفلكلور، وهو عضو برابطة الأدباء والكتاب الليبيين قبل الثورة


     

    مجاز صوري علاقته المجاورة تعودنا نحن معلمي البلاغة والأدب أن نشنف آذاننا بمشاكسة لغوية تجعل الفكر يشرئب، والذاكرة تتحفز ، والمخيلة تتوثب ، هذه المشاكسة تسمى المجاز المرسل ، الذي تكون فيه القرينة غير المشابهة .. هذه الأيام تنبهت لما يمكن أن يكون مجازًا مرسلًا صوريًا يكون فيه المع

    الفتيات والفأرات تقول جداتنا في كلام مثقل بالدلالات: حين تولد بنت تحزن سبعون فأرة .. في مستهل حديثنا علينا ألا نعطي العدد كثير اهتمام؛ فما جيء به إلا لدلالة الكثرة، أما حزن الفأرات فلربما راجع إلى أن الفتيات لا يخطئن أماكن دسّ اللذائذ ، ولا يكففن عن التفتيش في الصرائر ، وهذا

    الموقف الساخر ..(كامل الكرشيني) الفكاهة والسخرية ومثيلاتهما موقفان مستحقان للنفس البشرية في أو قات كثيرة ، فهما يمثلان صمام أمان نفسي ، يلجأ إليهما اللاشعور للتنفيس من ضغوط سطوة الواقع على النفس المحترقة أو المحتقنة أو الجريحة .. فإظهار مفهوم لامعنى للحياة تجعل الأنسان

    أضحية الليبيين في عصر الجاهلية الجهلاء ، 

    قبل 2180 عامًا تقريبًا ( يكون تقديم القرابين لدى الرعاة (يقصد الليبيين) كما يلي: بعد أن يقطعوا أذن الأضحية يلقونها فوق البيت، وبعد أن يفعلوا ذلك يديرون رقبة الأضحية إلى الوراء ويذبحونها. وهم يقدمون القرابين للشمس والقمر فقط)

    شلم/في اللهجة الليبية الجرّة انشلمت، إذا شقت أو كُسرت منها شقفة،وقد تستخدم مجازًا للدلالة على التناقص،قال أحدهم: "العشرة (دنانير)لو انشلمت راحت" يقصد لو صرّفتها إلى دراهم أو قروش ابتعت بها بسهولة وخسرتها. ومن المفردة جاء المثل الأسطوري : الجمل ضحك مرة في عمره انشلم شاربه ..يتبع 

    وفي لسان العرب: " شَنَمه يَشْنمه شَنْماً جَرَحَه وعَقَره.... والشُّنُمُ: المُقَطَّعو الآذان ،ورَمى فشَنَمَ إذا خَرَقَ طَرَف الجِلْدِ" . يبدو لي أن تداول الأسلاف الليبيين قد أبدل النون لامًا ، أو إبدال الثاء لامًا . أو ركّب مزجيًا أو نحتيًا كلمتين في كلمة واحدة، وهما: كلمة ثلم : بمعنى كسر، ثقب ، شق ، حفر. مع كلمة شنم .

    القاريء يفهم صورتك التي استعرتها واسمك الذي استعرته ليكونا واجهتين لك على شبكات التواصل ، هما صورتك واسمك الحقيقيان بحسب قناعاتك الخاصة أما ماهو موجود على الأوراق فأنت لم تختره،انظر لحقيقتك وعالمك الداخلي فما نشرته يتنازعه الإرادي واللا إرادي، الشعوري واللا شعوري.