• تفاصيل التسجيل
  • تاريخ التسجيل: 8 سنة
  • الأسماء:عبد الكريم، رشيد، قريش

  • المهارات
  • البحث العلمي التنمية الشخصية التدريب الدعوة إلى الله

  • الجامعة / المؤسسة
  • مركز الرواد للتدريب التربوي

الموقع الشخصي

  • احصائيات الانشطة
  • معامل التواصل العلمي:1.05
  • نقاط النشاط التواصلي:1.80
  • عدد الزيارات:4959
  • عدد الاعجابات :1
  • المواضيع:0
  • المتابعون:1
  • المسجلون عبر هذا الحساب :0

المُتابعون:1


نبذة مختصرة

أستاذ التعليم الثانوي لمادة العلوم الإسلامية، حاصل على شهادة الماستر/فقه الأقليات المسلمة في الغرب، مهتم بقضايا التربية والتعليم والتدريب التربوي، وكذا الدراسات الآكاديمة.


المؤهلات الاكاديمية

أخرى

التخصص:العلوم الإسلامية والفقهية
شهادة الماستر
10/10/2016 - 24/06/2018

بكالوريوس

التخصص:العلوم الإسلامية والفقهية
شهادة الليسانس
09/09/1984 - 20/06/1988


الخبرة التدريسية

أستاذ العلوم الإسلامية

01/09/1992 - 31/08/2016

أستاذ الأدب العربي

06/09/1988 - 01/09/1992


     

    في ظل عالم تغلغلت فيه أدوات الإعلام والاتصال العصرية عالية التقنية، صار للألعاب الإلكترونية دورٌ بارز في حياة وسلوك أطفالنا ومراحل نموهم بفعل تقنياتها ومميزاتها. ولما كان أثر هذه الألعاب بالغا عليهم، ركزنا في دراسة لنا على أحد جوانب هذا التأثير؛ وهو "أثر إدمان الألعاب الالكترونية

    مع بداية كل عام دراسي، تُثار في الجزائر نقاشات حادة حول المنظومة التربوية، تتعلق بمحتوى المناهج ومدى توافقها مع الهوية الوطنية والواقع المعاصر، بالإضافة إلى القوانين والتنظيمات والموارد البشرية والمادية المتاحة. في ظل هذا الجدل، غالبًا ما يُغفل الجانب المهم للنهضة الحضارية وهو ال

    غالبًا ما يُغفل الجانب المهم للنهضة الحضارية وهو القراءة. الأمريكيون أدركوا أن تأخرهم عن الروس في إطلاق القمر الصناعي الأول كان نتيجة ضعف تعليم القراءة، ورفعوا شعار "من حق كل طفل أن يكون قارئًا جيدًا". القراءة ليست مجرد مهارة بل هي محور التقدم الحضاري. 

    في الإسلام، كانت أول كلمة نزلت هي "اقرأ"، مما يدل على أهمية القراءة في حياة الأفراد والأمم، ولقد كانت الأمة الإسلامية في أوج عطائها الحضاري عندما أحسنت التعليم والقراءة، مما جعلها خير أمة في التاريخ. القراءة وسيلة جوهرية للتواصل البشري واكتساب المعرفة، وهي مفتاح الانتفاع بالخبرات

    إن الأمم التي تتقدم اليوم هي التي تعطي القراءة أهمية كبرى؛ إذ تُعتبر القراءة نشاطًا أساسيًا للفكر وليس مجرد وسيلة لتحقيق منافع مادية، وتراجع القراءة في المجتمعات المتخلفة هو سبب رئيسي في تأخرها عن الركب العالمي.