- تفاصيل التسجيل
- تاريخ التسجيل: 4 سنة
- الأسماء: أ.د. حسين ، النور
- المهارات
- Microsoft Office الإدارة البحث في الويب تحرير الفيديو إدارة الوقت الطباعة
- الجامعة / المؤسسة
- جامعة البصرة
- احصائيات الانشطة
- معامل التواصل العلمي:1.08
- نقاط النشاط التواصلي:2.95
- عدد الزيارات:5646
- عدد الاعجابات :0
- المواضيع:2
- المتابعون:1
- المسجلون عبر هذا الحساب :0
نبذة مختصرة
الاستاذ الدكتور حسين عودة هاشم النور التدريسي في كلية التربية للعلوم الانسانية جامعة البصرة و كنت عميد الكلية لمدة 7 اعوام ، وحاليا اعمل تدريسيا في قسم اللغة العربية حاصل على لقب الاستاذية ( بروفسور ) التخصص الدقيق (اللغة والنحو ) اشرفت على العديد من طلبة الماجستير والدكتوراه وما زلت اشرف ، اما في مجال التدريس ، فأدرس مادة علم اللغة الحديث لطلبة البكالوريوس المرحلة الرابعة ، ومادة علم الدلالة لطلبة الماجستير ، و مادة علم السيمياء لطلبة و الدراسات اللسانية لطلبة الدكتوراه اما في ميدان البحث العلمي فقد نشرت كتابين ولي اكثر من18 بحثا اكاديميا منشورا في المجلات الاكاديمية المحكمة في داخل العراق وخارجه فضلا عن اشتراكي في العديد من المؤتمرات المحلية و وكذلك لي مشاركات عديدة في ندوات داخل الجامعة وخارجها فضلا عن عضويتي في لجان المناقشات لطلبة الدكتوراه والماجستير وكذلك ترأسي للعديد من اللجان داخل وخارج الكلية فضلا عن الوزارية منها
دكتوراه
التخصص:اللغات ومهارات التواصل
دكتوراه
01/09/2005 - 01/09/2007
الماجستير
التخصص:الآداب والعلوم الإنسانية
ماجستير
01/09/1998 - 01/09/0200
النشاطات الأكاديمية
تحليل الخطاب ،المفهوم والاتجاهات ،مجلة ابحاث البصرة
نشر بحث في مجلة
الدولة:العراق
06/11/2020
اللسانيات التطبيقية في العراق
مشاركة في ندوة
الدولة:العراق
20/06/2020
اللغة العربية والعالم الافتراضي
مشاركة في مؤتمر/ندوة
الدولة:العراق
21/05/2020
التناظر الدلالي في المفردة القرآنية ( تفسير الطبرسي انموذجا )
تأليف كتاب
الدولة:العراق
07/02/2019
الفروق الدلالية في الاسلوب القراني
تأليف كتاب
الدولة:العراق
05/01/2015
الدلالة الاقتضائية للنص القرآ ني
نشر بحث في مجلة
الدولة:العراق
03/09/2001
المدونات العلمية
منصة علمية رائعة نسأل الله لمؤسسيها واعضائها دوام التوفيق
يبدو ان التفاهة اصبحت نظاما عالميا ووسيلة للوصول الى قيادة المجتمع فمجتمعنا اليوم يصدر التفاهات بعنوان الفن ونصنع كبارا من التافهين بعد نعتهم بالمبدعين فمقاييس الابداع تغيرت ومقاييس الذوق قد تغييرت واصبح المثقف والعالم منحصرا في زاوية الماضي ينظر من دون ان يحرك ساكنا