إكسير الشباب في السينما التونسية
عبير بن وحادة | Abir BEN WAHADA
09/06/2020 القراءات: 2516 الملف المرفق
السينما التونسية الشابة في زمن التحدي ، تجد نفسها أمام عديد المعرقلات التي تحد من ديمومة شبابها و تألقها، لكن المتمعن في الموجة الجديدة من السينمائيين ، يجدهم يمشون بخطى ثابتة نحو تغيير الموجود و تحدي الواقع و خلق سبل جديدة نجد فيها دعائم ساهمت و تساهم في صناعة إكسير، بالمعنى المجازي للكلمة، يمكن من التجديد الدائم للثقافة السينمائية وتحصيل المأمول، تجدهم يتحدون قلة الموارد المالية لتمويل أعمالهم الفنية الطويلة و يخرجون عن المألوف و المعهود في موضوعاتهم المطروحة و بنية أعمالهم و الشكل و النمط و أماكن العرض . فكيف تجلى التجدد و تحدي الواقع و هل يمكننا الحديث عن ما بعد الحداثة؟
إكسير الشباب، السينما التونسية بعد الثورة،التحدي، التجدد و التجديد،عصر ما بعد الحداثة
يجب تسجيل الدخول للمشاركة في اثراء الموضوع
مواضيع لنفس المؤلف