بإعادة النظر في ثنائيات العلمانية يمكن ضبط الثابت والمتغير فيها وإتاحة إمكانات تجديدها وتحيين مضامينها والحؤول دون تقادمها واستحالتها إلى جسد دون روح ،واسم دون مسمى، وبعلمنتها يمكن الحؤول دون تقديسها وتحويلها إلى دين جديد، وبتعميمها يمكن توسيع دائرة تأثيرها من كتاب الدين والتاريخ ومتطلبات المستقبل مخلص السبتي ص : 175 وما بعدها