- تفاصيل التسجيل
- تاريخ التسجيل: 4 سنة
- الأسماء:الدكتور بشار نرش
- المهارات
- تقديم المقالات البحث العلمي التعليم الإلكتروني
- الجامعة / المؤسسة
- موسوعة الفقه السياسي الإسلامي
- احصائيات الانشطة
- معامل التواصل العلمي:1.04
- نقاط النشاط التواصلي:2.30
- عدد الزيارات:3979
- عدد الاعجابات :0
- المواضيع:4
- المتابعون:1
- المسجلون عبر هذا الحساب :0
نبذة مختصرة
دكتوراه في العلوم السياسية اختصاص العلاقات الدولية من جامعة دمشق كاتب وباحث سياسي لي العديد من الابحاث العلمية المحكمة إلى جانب عشرات المقالات المنشورة في الصحف أعمل حالياً كباحث في مركز ماري للأبحاث والدراسات
دكتوراه
التخصص:العلوم السياسية
العلاقات الدولية
01/02/2012 - 08/03/2014
الماجستير
التخصص:العلوم السياسية
ماجستير بالعلوم السياسية
26/10/2009 - 02/08/2011
النشر العلمي
نوع النشر:تقرير علمي
الناشر:مركز أبعاد للدراسات الاستراتيجية
11/03/2023
بشار نرش
نوع النشر:مجلة علمية
الناشر:مجلة لباب - مركز الجزيرة للدراسات
01/09/2020
د.بشار نرش
نوع النشر:مقال علمي
الناشر:مركز ماري للأبحاث والدراسات
15/08/2020
د.بشار نرش
النشاطات الأكاديمية
المؤتمر الأول للباحثين للشباب
عضو لجنة علمية
الدولة:سوريا
04/11/2020
الجيش السوري بعد التدخل الروسي (أهداف عملية التحكم وإعادة الهيكلة)
نشر بحث في مجلة
الدولة:قطر
15/08/2020
البعد الديني في السياسة الخارجية الإيرانية (دراسة حالة سورية 2011-2019)
نشر بحث في مجلة
الدولة:سوريا
26/07/2020
حول المركزية واللامركزية في سورية: بين النظرية والتطبيق
الاشتراك في تأليف كتاب
الدولة:تركيا
28/09/2018
تحولات المؤسسة العسكرية السورية: تحدي التغيير وإعادة التشكيل
الاشتراك في تأليف كتاب
الدولة:تركيا
06/01/2018
المدونات العلمية
08/08/2021 - 08/08/2021
ملفات شخصية خارجية
Others
https://wordpress.com/view/dbasharahmad.wordpress.com
من يُطالع الشاهنامه يرى فيها ملحمةً أدبيةً فارسيةً تحكي قصص وأساطير وبطولات الفرس منذ أقدم العصور حتى الفتح الإسلامي، إلا أنّ من يتمعّن فيها يدرك ما بين سطورها من تلميحاتٍ وعبرٍ وآمالٍ، ففيها اهتم الفردوسي بالبنى السياسية والاجتماعية للفرس، وعرض الدور المركزي للملوك في الأفكار ال
من يطالع الشاهنامه يدرك أنّ الفردوسي كان يهدف من وراء نظم شاهنامته إحياء القومية الفارسية، وكان من أهم الأسباب التي شجعته هو قيام الدويلات الفارسية كالدولة الطاهرية والصفارية والسامانية، والتي استتبع قيامها إحياء الروح الفارسية والحنين إلى إحياء اللغة الفهلوية لتكون لغة العلم وا
شاهنامه الفردوسي نالت شهرةً واسعةً بمحتواها الذي يُمثّل سجلاً خالداً لتاريخ الفرس بأساطيره وقصصه وخرافاته وتاريخ ملوكه، وأساساً في الدراسات اللغوية الفيلولولجية باعتبارها من أقدم الكتب الفارسية التي عُرِفت بحرصها الشديد على استبعاد الألفاظ العربية، وساهمت في تأسيس الوعي القومي ال
الشعوبية وفي إطار تحقيقها لأهدافها روّجت للطائفية والمذهبية التي يغلب فيها التعصّب للطائفة وللمذهب، وهذا التعصّب هو ما أوصلها إلى الغلو والتطرّف وتجاوز الحدود الشرعية والعقلية وأدّى بالعديد من الشعوبيين إلى التعمّد في رواية الأكاذيب وتحريف التاريخ انتصاراً لشعوبيتهم
وفيما يتعلّق بموجات ظهور الشعوبية، فيمكن تقسيمها إلى موجتين اثنتين، الموجة الأولى وهي الموجة القديمة والتي تمتد من بداية الدولة الأموية وحتى القرن الخامس الهجري، وقد مرّت هذه الموجة بمرحلتين، المرحلة الأولى وهي مرحلة غير منظّمة، تستّرت باسم الدين تحت مسمّى «أهل التسوية»،
والمرحلة الثانية، وهي مرحلة الظهور بشكل علني في محاربتها للعرب ونظمهم، وفيها انقلب المفهوم من «أهل التسوية» إلى الانقلاب على الإسلام وأهله، وفيها بدأت حركات التمرّد والثورات ضد الدولة الإسلامية بالظهور والتتابع
أمّا فيما يتعلّق بمظاهر الشعوبية، فتقسم بدورها إلى مظهرين، الأول الشعوبية العقائدية، وهي الأخطر وتمثّلت في حركتين أساسيتين هما حركتا «الغلو» و«الزندقة»، أمّا المظهر الثاني للشعوبية فهو الشعوبية العنصرية
الدعوة الإسلامية كانت الأساس الأول لبروز فكرة الجماعة، والتي جاءت في بنائها الأول، مناقضةً لطبيعة المجتمع القرشي في تكوينه الديني والاجتماعي، وعلى الرغم من أنّ الجماعة في مرحلتها الأولى كانت مستضعفة، إلا أنّ دعوة النبي محمد ﷺ إلى الهجرة من مكة إلى يثرب نقل الجماعة إلى مرحلةٍ جديد
ومع وفاة النبي محمد ﷺ واختيار أبي بكر الصديق خليفةً للرسول ظهر مفهوم الجماعة كمصطلحٍ سياسيٍ جديدٍ دلّ على مجموع المبايعين لأبي بكر الصديق أميراً على الجماعة بحيث اقتصرت الجماعة آنذاك على المبايعين من سكان المدينة المنوّرة في سقيفة بني ساعدة والمسجد النبوي ومن لم يرتد عن الإسلام
وبعد وفاة أبي بكر وعهده بالأمر من بعده لعمر بن الخطاب رضي الله عنه، أصبح عمر أميراً على جماعة المسلمين وهو أوّل من لُقّب بأمير المؤمنين ليحُل محل لقب خليفة رسول الله الذي أطلق على أبي بكر الصديق وفي عهده ونتيجة للفتوحات الإسلامية توسّع مفهوم الجماعة ليضم العرب جميعاً.
الاستبداد في الفكر الغربي، ونتيجة الفهم الخاطئ للتراث الإسلامي، يتم ربطه بالشرق، في إطار مجموعة من المفاهيم الفرعية التي يتعلق بعضها بالمناخ والعِرق ونمط الإنتاج، وفي هذا الأمر، تجنٍّ واضح، فالاستبداد غير مرتبط بمنطقة وعرق ونمط إنتاج معين.
الاستبداد ليس قدراً مقدّراً توصف به شعوب دون شعوب، ومنطقة دون منطقة، وعِرق دون عرق، فالاستبداد لا يكمن فقط بالشرق، كما يقول أرسطو، كما أنه ليس قدراً للشرق يصعب الفكاك منه كما يقول مونتسكيو، فالأمة التي لا يشعر بعضها أو أكثرها بالاستبداد لا تستحق الحرية، كما يقول الكواكبي.