اللهم بردآ وسلامآ على أهلنا في غزة
اللهم أستر عوراتهم وأمن روعاتهم
اللهم فرج كربهم ورحم ضعفهم وكتب لهم النصر والتمكين يارب العالمين
حسبنا الله ونعم الوكيل نعم المولى ونعم النصير
ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونثوب الله نعود بالله من شرور انفسنا ومن سيىات اعمالنا من هادي الله فلان مضل له ومن مضل فلا هادى له ونصلي ونسلم ونبارك ديما ابدا علي سيدنا محمد صلي الله عليه ونسلم .قال عليه السلام أي عمل دير بال لا يبدا بحمد الله فهو تقطع.
التُهم سهلة جدًا لكن ليعلم كل متقول ومتفيهق ومتكلم ومتخوض في أعراض الناس أنه سيقف بين يدي الله عز وجل فعليه أن يُعد الجواب لما قال وإلا فردغة الخبال.
والله المستعان.
أثر الصدق والكذب على الأعمال الظاهرة والباطنة
قال الحافظ ابن القيم رحمه الله في كتابه الماتع "الفوائد" (ص: 136):
"كل عمل صالح ظاهر أو باطن فمنشؤه الصدق، وكل عمل فاسد ظاهر أو باطن فمنشؤه الكذب، والله تعالى يعاقب الكذاب بأن يُقعده ويُثبطه عن مصالحه ومنافعه، ويُثيب الصادق بأن يُوفقه
الفرق بين التائب، والمنيب، والأواب
قال ابن علان رحمه الله:
"فمن رجع عن المخالفات خوفاً من عذاب الله فهو تائب.
ومن رجع حياء فهو منيب.
ومن رجع تعظيماً لجلال الله سبحانه فهو أوّاب".
[دليل الفالحين شرح رياض الصالحين(٩٠/١)].
حسن الخلق دليل الإيمان، والصيام في شهر رمضان مدرسة للتعلم على ضبط النفس والسيطرة عليها، والقوة على الإمساك بزمامها حتى يقودها إلى ما فيه خيرها وسعادتها، فالنفس إذا أطلق المرء عنانها أوقعته في المهالك وإذا ملك أمرها وسيطر عليها تمكّن من قيادتها
هوِّن عليك فما هي إلا دنيا."🤍
عُبيدة بن الجراح مُواسيًّا عُمر بن الخطاب قائلًا:
يا عُمر،
إنّما هيّٰ أيامٌ ونَمْضِي؛ لا تحزن
فبكىٰ عُمر وقال:
كُلنا غَيّرتنا الدُّنيا إلّا أنتَ يا أبَا عُبيدَة🤍
"الحمدلله أنها دنيا وستنقضي
الحَمدللّٰه أنَّها ليسَت دَارَنا ولا دِيارَنَا وأنّ الم
ها..المتعلمين كما اثبتت بعض النظريات حديثا أن المتعلمين يقسمون من حيث التعلم إلى)سمعي ، بصري ، حسي ( ويقول الله تعالى في سورة الإسراء(إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئول)ويقول سبحانه في سورة الأعراف ( لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لايسمعون
الحديثُ المشهور "رمضان أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار" لايثبتُ عن النبي ﷺ؛ بل رمضانُ كلُّه رحمةٌ، وكلُّه مغفرةٌ وكلُّه محلٌ للعِتق من النار .
القرآن نعيمٌ معجَّلٌ، فتنعَّموا به: أجروا به ألسنتكم، وزينوه بأصواتكم، واعمروا به قلوبكم وبيوتكم، وأبشروا به شفيعًا لكم عند ربكم... جعلنا الله وإيَّاكم من أهل القرآن.
