- تفاصيل التسجيل
- تاريخ التسجيل: سنة
- المهارات
- الجامعة / المؤسسة
- نورسين للإستشارات الإعلامية - مشروع نورسين الثقافي
- احصائيات الانشطة
- معامل التواصل العلمي:0.01
- نقاط النشاط التواصلي:
- عدد الزيارات:788
- عدد الاعجابات :0
- المواضيع:0
- المتابعون:2
- المسجلون عبر هذا الحساب :0
نبذة مختصرة
جلال الخوالدة (باحث وفيلسوف عربي- روائي. خبير الإعلام والإعلان) جلال يونس عبد ربه الخوالدة، المعروف بـ (جلال الخوالدة)، ولد في عمان – الأردن في 24 أبريل 1970. أكمل دراسته الجامعية في جامعة كلية الخوارزمي للتكنولوجيا (Khawarizmi University Technical College: KUTC). بدأ الخوالدة دراساته الفلسفية مبكرا، وبدأ بإعداد مخطوطة فلسفية للرد والتعليق على كتاب (تاريخ موجز للزمن، ستيفن هوكينج، 1988) عام 1992. وكرس اهتمامه العلمي والفلسفي لموضوعات الزمن وبين عامي 1995 و2003، أصدر الخوالدة مجموعة دراسات فلسفية للأديان حول أسباب الصراع الدائر بين الديانات السماوية الثلاث (الإسلام والمسيحية واليهودية)، وقدم مجموعة من الرسائل التي أكدت ضرورة الحوار بين الأديان. وفي عام 1999 قدم ما أسماه (رسالتي إلى أهل الأرض جميعا). و(رسالة السلام) لمؤسسة البحث والحوار بين الأديان والثقافات في سويسرا. قدم جلال الخوالدة ونشر للمجتمع الإعلامي العربي أكثر من 20 دراسة إعلامية علمية منهجية، مثل (إطلاق القنوات الفضائية)، (فن إعداد البرامج التلفزيونية)، (التخطيط العام للبرامج)، وغيرها. أصدر روايته الأدبية الأولى (رواية غير للنشر) عام 2004، كما أصدر كتابه المنهجي (المذيع التلفزيوني: تدريب وتأهيل) عام 2005، وفي عام 2006 نشر بحثه العلمي الفلسفي (كتاب الله... دلالات العقلية) وهو مرجع أدبي وفلسفي، كذلك عمل باحثا متخصصا في العلوم الاجتماعية وفي فلسفة التعليم ولديه ما يزيد عن 60 بحثا ودراسة علمية في المجالين التعليمي والاجتماعي. في عام 2009 أسس “مركز فجر الشرق للدراسات والبحوث” مع نخبة واسعة من الباحثين العرب في مجال الدراسات الفلسفية، وفي عام 2010 أسس ما يعرف بـ “هيئة الصحافة الإلكترونية العربية” بهدف لضبط ومراقبة كل ما ينشر على شبكة الإنترنت، وفي عام 2010 أيضًا، أصبح خبيرًا إعلاميًا وإعلانيًا معتمدًا لدى المحاكم والقضاء، وفي عام 2014 أسس المعهد الدولي للتدريب الإعلامي، وفي عام 2016 أطلق ما يعرف بمشروع نورسين الثقافي” الذي يهدف إلى تبادل الثقافات والثقافات. الأدب بين الشعوب والتعريف بالتراث العالمي وكتاب العالم المبدعين. كما ينشر العديد من الأبحاث الفلسفية من خلال: PhilPeople، Google Scholar. مكتبة SSRN الإلكترونية وAcademia.edu أيضًا (مجلة نورسين الفلسفية). أصبح الخوالدة معروفا في الوطن العربي بأنه فيلسوف ومفكر يكتب (الحكم والأقوال والاقتباسات) المنتشرة في معظم مواقع شبكة الإنترنت العربية، وقد صدر له ما يزيد عن 1500 مقولة واقتباس في كتبه المنشورة. أهم كتب ودراسات جلال الخوالدة: • رواية ليست للنشر (رواية) 2004 • المذيع التلفزيوني: التدريب والتأهيل (كتاب منهجي) ، 2004 • كتاب الله... دلالات عقلية (دراسة بحثية) ، 2006 • الشيخ والأستاذ (حوارات فلسفية) ، 2007 • سلسلة فنون المعلومات (دراسة علمية) 2008 • ثنائيات وثلاثيات الكهف (دراسة بحثية) ، 2009 • المؤمنات في الجنة (دراسة بحثية) ، 2009 • شيخ البيان (كتاب منهجي) ، 2010 • طبطبة، (أقوال واقتباسات) ، 2011 • حمل ثقيل (أقوال واقتباسات) ، 2012 • الحظ والحب والأمل... وأشياء أخرى (أقوال واقتباسات) ، 2013 • جدال. ورجولة! (اقوال ومقولات)، 2014 • ارتباك... مواسم الأفكار! (اقوال ومقولات)، 2015 • أدب الطفولة (كتاب منهجي) ، 2016 • الصخب (اقوال ومقولات) ، 2016 • توت وتين (مجموعة قصصية) 2017 • الخطيب المثابر (كتاب منهجي) ، 2018 • العقود الإعلامية والإعلانية بين الإبداع والعدالة (كتاب منهجي) ، 2019 • الإعلام الجديد (كتاب منهجي) ، 2020 • أورغانون الصخب والحب (أقوال واقتباسات - الأعمال الكاملة) ، 2021 • وعي المستقبل – الحرب بين الانتخاب الطبيعي والاصطفاء الإلهي (الفلسفة والفيزياء) ، 2022 • نظرية محو (إسقاط) الحاضر (بحث فلسفي) ، 2023 • هوية الزمن (بحث علمي وفلسفي) 2023
الحاضر، في خط تدفق الزمن الخطي (الوقت الرياضي)، غير موجود، والإنتقال الفيزيائي للمادة، على ذلك الخط، من الماضي إلى المستقبل، بين أي نقطتين في الزمن الخطي، او أكثر، هو انتقال فوري ولحظي من الماضي إلى المستقبل.
الحاضر، يمكن أن يتوفر فقط لمادة ساكنة في ظروف ساكنة، أي أن تكون المادة بمكوناتها الذرية، لا تُظهر أي شكل من أشكال الطاقة أو الحركة، وكذلك يُشترط أن تكون البيئة التي توجد فيها المادة، خالية تماما ونقية بدرجة 100% من أي عوامل أو عناصر أو شكل من أشكال الطاقة أو الحركة.
الزمن فكرة ميتافيزيقية اخترعها الوعي البشري لحساب عُمر الأشياء، أما أن يتحول الزمن ليصبح شي فيزيائي ثم يتم اختراع ما يسمى "بالزمكان" لتفسير دوران الأرض حول الشمس، فهذه هرطقة ستكتشفها الأجيال القادمة، كما اكتشفنا أن الأرض ليست مركز الكون!
الحاضر مصطلح ابتدعه الوعي البشري، ويساعد إسقاطه من نظريات عبور الزمن في حل مشكلاتها. كما يصبح ربط الماضي بالمستقبل مباشرة، أحد حلول مشكلات البحوث النفسية، الاجتماعية، وغيرها، وعليه يصبح الزمن ثنائي الأبعاد (الماضي والمستقبل) فقط.