نحتاج لتظافر الجهود من أجل الوقوف بوجه الفساد الأخلاقي المجتمعي المتمثل بالمثلية 

أتوجه للقائمين على منصة أريد بالشكر الجزيل لمنحي وسام ناشط 

لا تظن إنك الافهم والأهم بين الآخرين، فقد قال تعالى : نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَنْ نَشَاءُ ۗ وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ

كلنا نسير تباعاً. منا صار قريباً دهرا ومنا شبرا أو ذراعا. لكن العلم هو من يرفعنا لا مال ولا سيرة الا الحسنة وتبقى الغلبة للعلم النافع الشرعي الذي فيه ديمومة الخير وبناء الإنسان والمجتمع. بقلمي 

ةليس هناك مبدأ الناس ثم أنا، بل يجب نقل خبراتي إلى الناس لكي يستفيدو،إن تباعد الأفكار او تلاقحها وتقاربها أحيانا يعتمد على الهدف الأساس وجميع الأهداف الفرعية بعد تنظيم الهدف الأساس والأهداف الفرعية عدا المشاكل الطارئة.اذا نحتاج تنظيم اول وتنظيم ثاني، والأهم معالجة الطوارئ الناتجة

كل عام وانتم الى الله اقرب تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال. اللهم كن مع غزة وأهلها وفرج عنهم ماهم فيه 

قام الرحالة ألأوروبي الشهير "ماركو بولو" (1254 - 1324) بزيارة الشرق ألأوسط و الكتابة عنه. و خص بالذكر الموصل و بغداد حيث ذكر صناعة المنسوجات المتقدمة في الموصل و خاصة صناعة قماش الموسلين الذي كان من القطن الرقيق الفاخر. و ذكر أن ثلاثة عوائل من الموصل كانت قد هاجرت إلى إيطاليا 

تحديدا مدينة البندقية ألأيطالية و عملت في تجارة قماش الموسلين. و لذلك عرف سكان البندقية هذه العوائل الثلاثة باسم "موسوليني"

بمناسبة الذكرى الثامنة لتأسيس المنصة تقبلو منا احر التهاني والتبريكات ومزيدا من التقدم والنجاح الدائم ان شاء الله تعالى 

الاحتراف لا يزيد الا إذا أحببت حرفتك، والهواية لا تنمو وقد تتراجع الا إذا ادمتها، لكن الواقع احيانا كثيرة يمنعك حتى من الأساسيات للتواصل من أجل ديمومة الفعالية والحرفة، لذلك يجب العمل على البدائل ومحاولة ايجاد بديل ممكن دائم أو المتاح بالحد الادنى كي لا تموت العقول

إيمانك بأن الأمر سينجح، حينها سترى أمامك فرصاً متعددة، أما إن آمنت إن الأمر لن ينجح، فسترى أمامك عقَبات كثيرة.