• تفاصيل التسجيل
  • تاريخ التسجيل: 2 سنة

  • المهارات

  • الجامعة / المؤسسة
  • جامعة مينوسيتا فرع السينيغال

الموقع الشخصي

  • احصائيات الانشطة
  • معامل التواصل العلمي:1.00
  • نقاط النشاط التواصلي:5.15
  • عدد الزيارات:4224
  • عدد الاعجابات :0
  • المواضيع:5
  • المتابعون:4
  • المسجلون عبر هذا الحساب :2



نبذة مختصرة

مليكة حاجي من تونس خريجة جامعة الزيتونةباحثة دكتوراه اهتماماتي تتمحور حول العقل العربي...الدولة الحديثة...قضايا حضارية معاصرة...الترويج للمنصات والأكاديميات البحثية والعلمية المتنوعة في تونس قصد تنشيط الطلبة والباحثين من أجل الإشعاع الخارجي وتبادل الخبرات والتجارب الخارجية...أدرس مادة الفلسفة والفكر الفلسفي الحديث في بعض الجامعات


النشاطات الأكاديمية

حضور محاضرة عبر zoom

نشاط إعلامي
الدولة:تونس
02/05/2021

مؤتمر ريمار الأول

مشاركة في مؤتمر/ندوة
الدولة:تونس
19/11/2020



     

    بإمكانك إضافة المزيد من المواضيع أضف موضوع

    بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية أقف حائرة بين الواقع و المستقبل ماهو مصير لغة القرآن أمام زحف التكنولوجيا ولغة الفايس بوك والتويتر والأنستغرام...وغيرها شباب عربي يكاد لا يكون مسؤولا عن لغته الأم بل يساهم في تغييبها وتمييعها مقلدا الغرب في تهميشها وعدم الإعتراف بها رغم عالميتها

     إن الاكتشافات العلمية الحديثة ان دلت على شئ فهي حتما تدل على ثراء القرآن الكريم ومدى قدرته على مواكبة تطورات العصر ووضع المسلم موضع الصدارة لو تفكر فيه وتدبر معانيه جيدا وبحكمة بليغة فعلا الوحي ليس فيه تفاوت وليس فيه تفريط هو غني بالمعاني والآيات الدالة أنه لا خالق عظيم غير الله

    نصيحة لمن يرغبون في ترجمة النصوص الدينية( قرآن وحديث):للحصول على نص ديني مترجم ترجمة موضوعية يجب مراعاة ثقافة النص العام والتمكن من معاني اللغة الأم كالمجاز والبلاغة والتشبيه...وكذلك التمكن من معاني اللغة التي سيترجم إليها وبذلك نفتح أبواب الترجمة الدينية الموضوعية على مصراعيها. 

    االروبوتيك، الذكاء الصناعي، الحساب الذهني وغيرها إن دلت على شئ فهو حتما العقل الذي ميزنا به الله وكرمنا به عن سائر المخلوقات عقل الإنسان قادر لأنه لا حدود لتفكيره واستنباطه وإبداعه فقط ان وجه عمله نحو الطريق الصحيح الإنسان خليفة الله وهو جدير بهذه المسؤولية لأنه يملك عقلا مبدعا .

    أعتقد اننا وصلنا لمرحلة استثنائية في الخنوع والاستسلام والذلة لم يبلغها العرب من قبل هانت دماء الشهداء ودموع الأبرياء إلى أين نمضي وسط هذا الصمت اللعين المتخاذل أمام أسياده حماة كراسيه اللعينة وصفقاته المشبوهة وطأطأته الحقيرة العزة والكرامة لرجال فلسطين واللعنة والنذالة للخونة !؟