MOHAMED MOHAMED MAHMOUD IBRAHIM .
  سنة
وما أكثر من أخذت الدنيا بقلبه وقالبه وصار عبدا لها في ليله ونهاره ضاعت أوقاته النفيسة في الركض خلفها يجمعها لمن يخلفه عليها وصار هو بالحقيقة حارسا خادما محاميا بجازته وكسوته وسكناه فقط ولا شكر ولا ثناء ولا مروءة وتأمله وصفا مطابقا لأغنياء أهل هذا الزمن تكون بذلك مصدقا متعجبا وان كنت موفقا قلت الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم 
17/02/2023 11:06:56 ص 1 اعجابات 0 ردود
  1
الردود