تمر بالإنسان عوارض الدهر وقواسمه، وهو مع ذلك متسلح بالإيمان والصبر والاحتساب، ذلك انه على قدر إيمان المرء يكون بلاؤه، وعلى قدر صبره يكون جزاؤه.
ثم إن أمر المؤمن كله له خير، مصداقاً للحديث الشريف: ((عجبا لأمر المؤمن إن امره كله له خير، فإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له..الحديث))
16/11/2022 05:33:45 ص 2 اعجابات 0 ردود
  2
الردود