بسم الله ذي الجلال والجمال والكمال، المسخر لعباده وسائل الانتماء والارتقاء والاتصال، والموفق لخير الأعمال وجميل الخصال، تلك هي منصة أريد الرحم المعطاء، فبارك الله فيها وفي القائمين عليها مع التهنئة المباركة لعمرها الفلكي فكل سنة من الثماني لا تقاس بعدها الزمني بل بآثارها السرمدي.
26/04/2024 01:33:45 م 1 اعجابات 0 ردود
  1
الردود