في صحيح البخاري :ذَهَبَ عَلْقَمَةُ بن قيس النخعي إِلَى الشَّأْمِ فَلَمَّا دَخَلَ الْمَسْجِدَ وصلّى ركعتين و قَالَ : ((اللَّهُمَّ يَسِّرْ لِي جَلِيسًا صَالِحًا))ساقَ اللهُ إليه الصحابيَ الكريم أَبِا الدَّرْدَاءِ.. فجلس إليه وتعلُّم منه..

فإن أعمال الجوارح لا تستقيم إلا باستقامة القلب، ومعنى استقامة القلب : أن يكون ممتلئًا من محبة الله، ومحبة طاعته، وكراهية معصيته .

لا تقل لا أملك الوقت الكافي جميع العظماء كان يومهم 24 🧭

في مواقع التواصل الإجتماعي اختر من تتابع كما تختر من تجالس

شكر النعم من أعظم الأمور:   أصعب شعور مرّ بي أنني أصبت ( بعلة في يوم من ايام حياتي فأصبحت لا أستطيع السجود) فأصلي وأنا جالسة فكان أصعب مصيبة أخذت من قلبي ما كنت بشعر بالالم الحسي أشد من الألم المعنوي عدم مقدرتي علي السجود:علي الأرض، وما كنت بفكر في أن أكون طيبة لمعايشة الحياة بل

بل كانت تنتهي جميع مشاعري حينما يأتي وقت الصلاة؟؟؟ فبهذا كنت أسأل نفسي وأصلي هل سوف أستطيع السجود علي الأرض مرة أخري في حياتي؟ أستسعر نعمة الله عليك والفرق بين أن تصلي عاجز لعلة وأنت لاتسجد علي الأرض؟ وبين أن تسجد لله وتضع جبينك علي الأرض؟ ويوجد هنا رخصة والأجر كامل بأذن الله،

.ولكن لاتدرك هذه النعمة العظيمة عليك وضع جبينك علي الأرض وتخاطب الله وأنت في قمة السكون والراحة بوضع جبينك علي الأرض [ يالله الكبير المتعال يسمع صوتك من فوق سبع سموات وأنت جبينك الأرض]. إلاَّ حينما تفقدها؟ فأشكر الله علي نعمة العافية والصحة لاتدري متي تفقدها وكل ما شع

 فاشكر الله علي نعمة الصحة والعافية! وكل ماشعرت بنعمة العافية أكثر من السجود والشكر

إيَّاكَ أن تَخبُو وكُن مُتَوَقِّدًا.. لَا تُعطِ غَيرَكَ فُرصَةً أن يُطفِئَكْ 

الحمدلله رب العالمين حصلت علي وسام عضوية أريد 

 الحمدلله رب العالمين والشكر لله وحده

﴿تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيا واللَّهُ يُرِيدُ الآخِرَةَ واللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾ وجملة ﴿واللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾ عطف على جملة ﴿واللَّهُ يُرِيدُ الآخِرَةَ﴾ عطفًا يُؤذن بأنَّ لهذين الوصفين أثرًا في أنُّه يُريد الآخرة، فيكون كالتّعليل، وهو يفيد أنّ حظ الآخرة هو الحظُّ الحقُّ،