جميع اقسام المنصة
نظام عليم
الدورات التدريبية
المكتبة الرقمية
المدونات العلمية
الاوسمة
مركز خبرة
المجاميع البحثية
المؤتمرات العلمية
التمويل الجماعي
المجلات العلمية
تواصل معنا
11 شهر
إن للذكر من بين الأعمال لذة لا يشبهها شيء، فلو لم يكن للعبد من ثوابه إلا اللذة الحاصلة للذاكر والنعيم الذي يحصل لقلبه لكفى به، ولهذا سميت مجالس الذكر رياض الجنة، قال مالك بن دينار: وما تلذذ المتلذذون بمثل ذكر الله عز وجل، فليس شيء من الأعمال أخف مؤنة منه ولا أعظم لذة ولا أكثر فرح
18/01/2024 01:01:37 ص
0 اعجابات
0 ردود
0
الردود 
مشاركة على مواقع التواصل