- تفاصيل التسجيل
- تاريخ التسجيل: 4 سنة
- الأسماء:zuhair
- المهارات
- علاقات عامة
- الجامعة / المؤسسة
- جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية - كلية الدعوة والإعلام - أستاذ مساعد بقسم الإذاعة والتلفزيون
- احصائيات الانشطة
- معامل التواصل العلمي:1.09
- نقاط النشاط التواصلي:2.70
- عدد الزيارات:4082
- عدد الاعجابات :0
- المواضيع:0
- المتابعون:2
- المسجلون عبر هذا الحساب :0
نبذة مختصرة
دكتور زهير ادم إسحق أحمد جامعة الجنينة - كلية الإعلام - قسم الإذاعة والتلفزيون الخبرات العملية رئيس قسم الإذاعة والتلفزيون حالياً رئيس قسم الصحافة والنشر السابق عميد كلية الإعلام بجامعة الجنينة السابق عملت أستاذ متعاون بجامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية - كلية الدعوة والإعلام - قسم الإذاعة والتلفزيون وعدد من كليات الإعلام بالسودان مهتم ببحوث الإعلام
دكتوراه
Speciality:الإعلام والصحافة
الإنتاج التلفزيوني ودوره في تحقيق أهداف الشباب
7/3/2017 -
الماجستير
Speciality:الإعلام والصحافة
أسس ومعايير إنتاج البرامج الزراعية بتلفزيون السودان
1/2/2017 -
النشاطات الأكاديمية
تقديم ورشة تثقيفية وتوعوية
Voluntary Work
Country:السودان
1/8/2020
بحوث تخرج ومشاريع
Supervising Bachelor Students
Country:السودان
1/1/2019
لجنة امتحانات كلية الإعلام
Scientific Committee Chairman
Country:السودان
10/3/2017
اللجنة العلمية لكلية الدراسات العليا بجامعة الجنينة
Scientific Committee Member
Country:السودان
9/4/2016
طرق وأساليب التدريس الجامعي
Course Participation
Country:السودان
7/4/2014
احيانا نتساءل عن سر القبول والمحبة الكبيرة لشخص معين فتأتي الإجابة في هذه الآية : "إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا" لا يُـقاس حـب الاشخاص بكثرة رؤيتهم فـهنـاك أشخاص يستوطنون القلب رغم قلة اللقـاء ما أروع الحب في الله جعلنا الله وإي
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالىٰ : محب الدنيا لا ينفك من ثلاث: الأولى : هم لازم، والثانية : تعب دائم، والثالثة : حسرة لا تنقضي..! وذلك أن محبها لاينال منها شيئاً إلا طمحت نفسه إلى ما فوقه...؟! *اللهم لاتجعل الدنيا أكبر همنا ولامبلغ علمنا
بسم الله الرحمن الرحيمإن المرء إذا زاد نضجه ووعيه، وكثُر حِلمه وعلمه، انطفأت فيه رغبة الجدال شيئاً فشيئاً، وبات أبعد عن الملاسنة،وأقرب إلى التجاهل والتغافل وأيقن أن وقته أغلى من أن يضيعه في جدل بغير طائل، ومزاجَه أولى من أن يكدّره للانتصار في موقفٍ عابر..
✍🏻 قال تعالى : { *رَبِّ إِنِّى لِمَآ أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍۢ فَقِيرٌ*} [القصص : ٢٤]. قال ابن عاشور رحمه اللّٰه : « *هذه جملة جامعة للشكر والثناء والدعاء، وقد رزق اللَّهُ بِهَا موسىٰ -عليه السّلام- الزوجة، والسكن، والعمل*». *[ التحرير والتنوير : 388/20 ]