من االأقوال المؤثّرة، قول أبي العتاهية:

بفضل الله تعالى تمّ نشر بحث لي في مجلّة الأبحاث المحكّمة التابعة للجامعة الأمريكيّة في بيروت وفي مجلّة Brill في نيويورك. والبحث بعنوان: الزُّمر الدلاليّة في التراث المعجميّ العربيّ: دراسة مقارنة في التقسيمات الدلاليّة في المعاجم العربيّة.  

الأقدار التي ذكرت في سورة الكهف ثلاثة:

الثاني: قدر واقع مرئي ينفر منه المرء لكن لطف الله بالإنسان خفي لا يعاينه، قال تعالى: {حتى إذا لقيا غلامًا فقتله} ثم قال: {فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرًا منه زكاة وأقرب رحمًا} إذن علم الله أنّ الغلام المقتول سيكون عاقًّا فأبدلهما أقرب رحمًا.

القدر الثالث: قدر لا نعلمه ولا نعلم أنه خفي لفترة لمصلحتها لفترة ثم كشف دون معرفة ما قد قدر له سابقًا، قال تعالى: {فوجدا فيها جدارًا يريد أن ينقضّ فأقامه} ثم قال: {وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين وكان تحته كنز لهما فأراد ربك أن يبلغا أشدّهما ويستخرجا كنزهما رحمة من ربك}

آيات سورة الكهف أيضًا فيها درس عظيم، فعند خرق السفية بيد الخضر فقال: {فأردت أن أعيبها} نسب العيب لنفسه. في الآية التالية أداة التنفيذ هي الخضر (قتل الصبي) والعوض من الله، فقال: {فأردنا أن..}، ولما كان العلم واظهار القدر من الله تعالى وحده قال: {فأراد ربك..} فانظروا لدقة القرآن 

بفضل الله تعالى تمّ نشر بحث علمي لي في المنتدي العربي للمصطلحيّة في المغرب بعنوان: "ﺗﺼﻮﺭﺍﺕ "ﻣﺎﻳﻜﻞ ﻛﺎﺭﺗﺮ" ﻋﻦ ﺟﻬﻮﺩ "ﺳﻴﺒﻮﻳﻪ" ﻓﻲ ﻫﻨﺪﺳﺔ ﺍﻟﻨﺤﻮ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ" للاطلاع عليه من هذا الرابط: http://search.mandumah.com/Record/1502604