- تفاصيل التسجيل
- تاريخ التسجيل: 5 سنة
- الأسماء:كبير، عباس، عبد الباقي،
- المهارات
- إدارة المشاريع إدارة الوقت الطباعة تصميم الملصقات
- الجامعة / المؤسسة
- جامعة زالنجي
- احصائيات الانشطة
- معامل التواصل العلمي:1.07
- نقاط النشاط التواصلي:3.60
- عدد الزيارات:5537
- عدد الاعجابات :0
- المواضيع:4
- المتابعون:3
- المسجلون عبر هذا الحساب :1
نبذة مختصرة
اللغة العربية عامة، وعلم الدلالة خاصة، بالإضافة إلى القضايا التربوية المتعلقة بتعليم اللغة العربية( طرق، أساليب، وسائل،.... الدراسات البلاغية القرآنية. الدراسات اللغوية المقارنة.
دكتوراه
التخصص:اللغات ومهارات التواصل
شهادة الدكتوراة في علم اللغة
12/03/2011 - 12/03/2014
الماجستير
التخصص:اللغات ومهارات التواصل
شهادة الماجشتير في اللغة العربية
10/12/2007 - 10/12/2009
دبلومة
التخصص:علوم التقنية والمعلوماتية
دبلوم تطبيقات الحاسوب
07/12/2004 - 07/12/2007
النشاطات الأكاديمية
الدلالة اللغوية النفسية وتحليل الخطاب ـ مقاربة تداولية
تأليف كتاب
الدولة:ماليزيا
01/10/2019
مشاركة بورقة علمية في المؤتمر الدولي الثالث للدراسات اللغوية، ماليزيا 2017م. عنوان الورقة: أثر الدلالة اللغوية النفسية في تحليل الخطاب- مقاربة تداولية.
مشاركة في مؤتمر/ندوة
الدولة:ماليزيا
04/12/2017
المدونات العلمية
10/05/2024 - 10/05/2024
كن عالما أو متعلما أو مجالسا أو محبا للعلم والعلماء فالعالم سراج يهدي الأمة والمتعلم الطموح سائر في الدرب الصحيح والمجالس للعلماء والمحب للعلم لا شك سيتعلم وإن فاتك شرف أن تكون واحدا من هؤلاء فالحق نفسك يا اخي الكريم.
بمناسبة الذكرى الثامنة لنصة أريد قبلة العلم والمعرفة
لا زالت تباشير الفر تهل علينا في منصتنا العملاقة فمتبادل التهاني سرورا وحبورا لكم مني جزيل الشكر وخالص الدعوات بالتوفيق
قمة الإعجاز البلاغي
أنت لا تكتب لأنك تريد أن تقول سيئا أنت تكتب لأن لديك ما تقوله.
أتقدم بالشكر الجزيل والحار لمنصة أريد منارة العلم والمعرفة على نشرها كتابي بعنوان: الأبعاد النفسية في لغة خطاب الحياة اليومية، وهودراسة في علم اللغة النفسي وقفت على الصلة القوية بين اللغة والنفس وأثر كل منهما في الآخر.
أتقدم بالشكر الجزيل والحار لمنصة أريد منارة العلم والمعرفة على نشرها كتابي بعنوان: الأبعاد النفسية في لغة خطاب الحياة اليومية، وهودراسة في علم اللغة النفسي وقفت على الصلة القوية بين اللغة والنفس وأثر كل منهما في الآخر.
شكرا جزيلا على خطاب تأييد المشاركة في افتتاح وختام المحفل الرابع عشر ودمتم في خدمة العلم والمعرفة.